في ظلّ أزمة سياسيّة واقتصاديّة... وفي ظلّ تفشّي فيروس كورونا وعدم قدرة لبنان على مواكبة الأزمات واحدة تلو الأخرى..
حلّت الكارثة الأكبر.. انفجار أخذ معه أرواح اللبنانيين وممتلكاتهم.. لتصبح حصيلة الخسائر فاتورة لا يمكن سدادها.. أكثر من مائة وسبعين ضحية، ونحو ستة آلاف جريح ولا يزال هناك أكثر من أربعين مفقوداً.. وما يزيد الطين بلّة في عام شهد فيه العالم كوارث غير متوقّعة أبداً... خسائر مادّيّة في لبنان تقدّر بنحو خمسة عشر مليار دولار... فمن يعوّض اللبناني ما فقده؟ وهل ستكفي المساعدات الدوليّة لتعيد الحياة إلى العاصمة بيروت؟
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!