الخلافات الروسية الغربية، تنعكس احتداما في المواقف داخل الاتحاد الأوروبي نفسه.
فتعويل الغرب على حظر إمدادت الطاقة الروسية، دونه عقباتٌ أساسية، أبرزُها بندٌ في الاتحاد الأوروبي يشترط موافقةَ دوله كافة على القرارات الأساسية.
الإجماع المطلوب غير متوفر بعد، فهنغاريا لا تزال ترفض حظر الطاقة الروسية، وتطالب الاتحاد بتأمين بدائل لها أولا قبل المُضي في عقوباته.
البدائل الأوروبية لهنغاريا غير متوفرة حتى الساعة، في حين يراهن الأوروبيون على محفزات قد تقنع بودابست للمضي في الخيار الأوروبي..
فما هي هذه المحفزات؟ وهل تتحمل هنغاريا تبعات عرقلة مسار الاتحاد الأوروبي وخلفه واشنطن للضغط على موسكو؟ وأخيرا هل تكون روسيا المستفيد الأكبر مما يحصل داخل الاتحاد الأوروبي؟
#سكاي_10_أعوام
#روسيا #أوكرانيا #الأمم_المتحدة #زيلينسكي #اللاجئين #خيرسون #القوات_الروسية #الجيش_الأوكراني #لوغانسك
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!