لم يَكَد العالم يخرج من جائحة كورونا, حتى أطل وباءً جديداً برأسه ليُعيد فظاعة الكابوس الذي تسبب بأرقٍ طويل لمعظم دول العالم.
وبعد أن استحوذت "كورونا" على مدار أكثر من سنتين، على الأخبار المتعلقة بالفيروسات وسبل الوقاية منها، أصبح التركيز الآن على وباء جدرة القردة الذي بدأ يشغل كافة شرائع المجتمعات لاسيما العلماء منهم.
ساعة تلو الأخرى، تظهر معلومات جديدة عن هذا المرض وأماكن انتشاره حول العالم، ليزداد القلق المتعلق بهذا الفيروس.
فكيف نشَأَ هذا الوباء؟
ما أعراضه؟
كيف تتم الوقاية من جدري القُرَدة؟ وهل من علاج?
هل هناك جدري القُرَدة في لبنان؟ هل سيقفل البلد؟
