الخرق الأمني الذي سُجّل في إيران وتجسّد في مقتل الضابط في الحرس الثوري حسن صياد خدائي بالرصاص، شغل المسؤولين الإيرانيين..
وفيما أكد الرئيس الإيراني، ابراهيم رئيسي أنّ الثأر أمر حتمي، وُجّهت أصباع الاتهام إلى إسرائيل، وحمّل الحرس الثوري كلاً من واشنطن وتل أبيب المسؤولية عن العملية.
اتهامات تأتي في وقت كشفت معلومات صحافية إسرائيلية أن الضابط الايراني الذي قتل في طهران، شارك في التخطيط لعمليات خطف واستهداف لإسرائيليين في الخارج.
أين ومتى وكيف يمكن أن يكون الرد الإيراني؟ وهل تضيف عملية الاغتيال توتراً إضافياً إلى الجبهة الإيرانية – الإسرائيلية؟
معنا من طهران، الأكاديمي والباحث السياسي، الدكتور محمد صالح صدقيان.
#إيران #إسرائيل #الحرس_الثوري
#سكاي_10_أعوام
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!