الاتفاق النووي بين شروط إيران باحترام خطوطها الحمراء ودعوات الغرب بوقف دعمها لروسيا بالمسيّرات جمود شبه تام يشهده الملف النووي الإيراني، فمحادثات فيينا متوقفة منذ أغسطس الماضي رغم الجهود الأوروبية لإحيائها. وفي آخر التطورات يعلن وزير الخارجية الإيراني أمير عبداللهيان استعداد بلاده لإحياء الاتفاق النووي بشرط احترام خطوط إيران الحمراء. وهذه الشروط تتمثل برفع كامل العقوبات الأميركية وإغلاق القضايا الفنية والقانونية المتعلقة بالبرنامج النووي. ولكن واشنطن والقوى الأوروبية تصر على أن تتعاون طهران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية خاصة فيما يتعلق بالمواد المشبوهة في ثلاثة مواقع نووية. ولم تعد القضايا الفنية وحدها عائقا أمام المفاوضات النووية، فالقوى الغربية أضافت عدة شروط على طهران، ومنها وقف دعم روسيا بالمسيرات التي تستخدم في حرب أوكرانيا. واحترام حقوق المتظاهرين. فهل من أمل للعودة إلى طاولة المفاوضات؟
معنا من فيينا، أستاذ العلوم السياسية في جامعة فيينا البروفسور هاينز غارتنر
ومن طهران، الدبلوماسي الإيراني السابق، محمد مهدي شريعتمدار
#الوكالة_الدولية_للطاقة_الذرية #إيران #النووي_الإيراني #الولايات_المتحدة #فيينا #القنبلة_النووية #طهران #العقوبات_الأميركية #النووي
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!