لم تستفق فرنسا بعد من صدمتها بعد الجريمة الإرهابية التي هزت أركانها يوم الجمعة الماضية جريمة ذهب ضحيتها أستاذ تاريخ، قطع شاب شيشاني رأسه بحجة عرضه لصور مسيئة للاسلام وفتحت السلطات الفرنسية تحقيقات في الجريمة إلا أن رد فعل باريس سيتجاوز حدود التحقيقات مع إعلان الشرطة الفرنسية عن استعدادات لطرد أكثر من مئتين وثلاثين أجنبيا للاشتباه بتطرفهم وستطال إجراءات الطرد الفوري مئة وثمانين مسجونا وواحدا وخمسين آخرين ممن تقرر اعتقالهم خلال الساعات المقبلة ووفق أوامر صدرت عن الداخلية الفرنسية ستقوم الهيئات التابعة للوزراة بإعادة فحص طلبات الراغبين في الحصول على وضع لاجئين عن كثب لإعادة تقييمها .. المزيد من التفاصيل معنا من باريس أستاذ التواصل الاستراتيجي والعلاقات الحكومية الدكتور نضال شقير، مع يوسف الشريف.


#سكاي_نيوز_عربية
تابعونا
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]

свернуть