هل يستمد المجلس العسكري قوتَه من داعم إقليمي عده شريكا فاعلا وربما مستقبليا؟ وما هي الأطراف الدولية والإقليمية التي تدعم تحركات المجلس العسكري؟ هل تجاوز المجلس العسكري تداعيات فض الاعتصام بعد أن فشِل مجلس الأمن الدولي حتى الآن في إصدار بيان حول الأزمة؟ هل آن الأوان لقوى الحرية والتغيير كي تبحث عن داعم إقليمي أو دولي؟ ألم يحن الوقت لأن تبرز قوى التغيير شخصيات قيادية للتحرك إقليميا ودوليا؟ أم إن خياراتِها ستبقى سودانية وقد تعود مجددا للحوار مع العسكر؟
هذه التساؤلات وأخرى نحاول البحث عن إجابة لها في هذه الحلقة
تابعونا على
[ Ссылка ]
[ Ссылка ] - فيسبوك
[ Ссылка ] - تويتر
[ Ссылка ] - إنستغرام
Ещё видео!