في العام الماضي تحدثت ثلاث منظمات دولية عن سجن استخدمه جنود إماراتيون خلال عامي 2017 و 2018.
المنظمات حينها قدمت شهادات تتحدث عن تعذيب ومعاملات مهينة وغير إنسانية ارتكبها جنود إماراتيون في منشأة بلحاف
وحاليا.. وجّه 51 نائبا بالبرلمان الفرنسي استفسارا لوزير الخارجية جان إيف لودريان، بشأن وجود قاعدة عسكرية ومركز اعتقال تقيمه الإمارات، في محيط موقع بلحاف الذي تديره شركة توتال الفرنسية.
