جريدة لوموند الفرنسية التي فتحت ملف تعارض الإجراءات المصاحبة لمكافحة تفشي وباء كورونا مع الحريات العامة ,فتقول:
إن التصديَ لوباء يدمّر حياة البشر ويهدد بزعزعة الاستقرار في كوكبنا, هو أولوية قصوى, لكن الإجراءات الاستثنائية مقبولة فقط إذا كانت مؤقتة
حجر منزلي شامل, حظر التجمعات, حظر التجول, حدائق تراقبها الطائرات المسيّرة, لم تواجه الديمقراطيات أبدًا في زمن السلم مساسًا بالمبادئ التي تأسست عليها: الحريات العامة.
من كان يتخيل، قبل بضعة أسابيع فقط، أن أوروبا ستغرق في مناخ جدير برواية جورج أورويل، وأن هذا أمر مقبولٌ على نطاق واسع؟
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!