على غرار ما حدث في انتخابات 2016، اتهمت الإستخبارات الأميركية كلا من موسكو وطهران بمحاولة التأثير على انتخابات نوفمبر المقبل.
وتذهب الاتهامات الجديدة إلى أن إيران وروسيا نشرتا معلومات خاطئة ومضللة عبر رسائل إلكترونية موجهة الى ناخبين ديموقراطيين في فلوريدا وتكساس، بهدف الإساءة لسمعة الرئيس ترامب.. مزيد من التفاصيل في تقرير جو ثابت مراسلنا من واشنطن.
#سكاي_نيوز_عربية
تابعونا
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!