عام ألفين وخمسة، عقب انتخابه لمنصب بابا الفاتيكان عرض البابا بنديكت السادس عشر منصب سكرتير البابا ثاني أعلى منصب في الفاتيكان على الكاردينال خورخي ماريو برغوليو ليساعده في إعادة هيكلة الكنيسة وتطهيرها من الفساد كان من الممكن، أن تنتهي القصة هنا إلا أن برغوليو اتخذ قراراً غيـر مسار القصة بل التاريخ كان نجاح برغوليو في مهمته يسمح للبابا بنديكت بالبقاء في منصبه حتى وفاته عام ألفين واثنين وعشرين من دون استشعار حاجة الفاتيكان إلى دماء جديدة وبحلول هذا التاريخ، يكون برغوليو تخطى الثمانين ما يمنعه من تقلد منصب البابا لكن برغوليو رفض المنصب، وعاد إلى الأرجنتين ما جعل البابا بنديكت السادس عشر يستقيل عام ألفين وثلاثة عشر لينتخب برغوليو بابا للفاتيكان ويصبح البابا فرانسيس فهم قرار الكاردينال برغوليو ودوافعه يتطلب معرفة حياته والمسارات المتعددة، التي أدت به في النهاية - إلى أن يكون هنا، وليس في أي مكان آخر - البابا فرنسيس بابا الفاتيكان
#الشرق_الوثائقية #البابا_فرنسيس #وجوه
إذا فاتك أحد برامجنا فيمكنك متابعته في أي وقت عبر منصة الفيديوهات تحت الطلب:
[ Ссылка ]
تابعونا أيضا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!