في خطوة مفاجئة، خرجت الشابة الفرنسية لورا بريول ٢١ سنة ، التي اتهمت الفنان سعد لمجرد باغتصابها، عن صمتها، ونشرت مقطع فيديو الأحد، روت فيه قصتها مع النجم المغربي، مؤكدة اتهامها له بالضرب والاغتصاب والتهديد
وقالت الشابة الفرنسية : تعرَّضت للاغتصاب والضرب، لم يسبق لي الحديث في الموضوع، لأنني لم أشأ أن أخلق ضجة حولي، اليوم أحس أن الجميع عرف كل شيء عن الموضوع، بما في ذلك عائلتي، وهو أمر كان يصعب عليَّ تقبله، واليوم قررت أن أقول كل شيء دون الدخول في التفاصيل". وأكدت أنها التقت بـ"المعتدي عليها" كما تصفه، في ملهى ليلي، وقد قدم لها المشروب، ومن بعدها اقترح عليها أن يُكملا السهرة في ملهى ليلي آخر. وعبَّرت له عن قلقها من كيفية العودة إلى البيت، إلا أنه أقنعنها أن لديه سائقين خاصين، وقالت: "حينما خرجنا، توقفت سيارة أمامنا، ونزل منها بعض معارفه، وأخذوا يتبادلون الحديث باللغة العربية، الامر الذي لم أفهم منه شيئاً. وحينما سألته قال إننا سنكمل السهرة في فندق صديقه، لأن الملهى الليلي الذي كنا سنقصده غير جيد. وأكملت في تصريحاتها عن الليلة التي ادعت تعرضها فيها للتعنيف: "أراد سعد لمجرد تقبيلي مرة أخرى، فرفضت، ولكنه لم يتقبل الأمر واعتدى عليّ بالضرب. وحاولت الدفاع عن نفسي، ولكنه ضربني مرة أخرى على جسدي، ولم أستطع فعل أي شيء، فهو كان أقوى مني واغتصبني في نهاية الأمر". بعدها، تحكي متهمة لمجرد بالاغتصاب: "أقفلت على نفسي في الحمام، ثم عدت لأسترجع أغراضي وهاتفي لأطلب المساعدة.. وجدته هادئاً، وتساءل بغرابة عما حدث لي، ومصدر الكدمات التي على وجهي، وطلب لي الثلج حتى أضعه عليها، تصرفت بهدوء حتى لا أوقظ الوحش الكامن داخله كما يقال. وتابعت بريول انها بعد أن أكملت ارتداء ملابسها قالت له: لماذا فعلت هذا؟ أنت وحش، لينقض عليَّ من جديد بالضرب، ومزق لباسي محاولاً إعادة اغتصابي، فدافعت عن نفسي محاولة خنقه
Ещё видео!