تحول ميزان المدفوعات إلى فائض 1.9 مليار دولار مقابل عجز 8.6 مليارًا
فيما مولت استثمارات الأجانب فى الأوراق المالية العجز المُتسع فى الحساب الجاري
وادى إنخفاض إيرادات السياحة وارتفاع الواردات إلى عجز الحساب الجاري لـ18.2 مليار دولار
وتراجع الاستثمار الأجنبى المباشر 31%نتيجة صافى تخارج 1.2 مليار دولار من قطاع البترول
فيما ارتفعت الاستثمارات الأجنبية فى خارج القطاع البترولي 70 مليون دولار لتسجل 6.4 مليار دولار
وقال المركزي فى تحليله لميزان المدفوعات أن ارتفاع عجز الحساب الجاري مؤقت لتأثير الجائحة على السياحة عالميًا
وووصف تراجع الإستثمار الأجنبى المباشر بأنه جزء من موجة احجام عالمية عن المخاطرة
إيجابيات من ميزان المدفوعات وجائت الأرقام على النحو التالي
1- 55.7% من زيادة الواردات سببها المواد الخام والسلع الوسيطة والإستثمارية الداعمة النمو
2-نمو تحويلات المصرين فى الخارح 13.7% لتصل إلى 31.4 مليار جنيه
3-تراجع عجز الميزان البترولى ليسجل 6.7 مليون دولار مقابل 429 مليونا
