ملفات عدّة تتعلق بالعلاقة السورية التركية حضرت في اجتماع موسكو الذي ضمّ وزراء دفاع سوريا وتركيا وروسيا وإيران.
وجدّد الوزراء رغبتهم في الحفاظ على وحدة سوريا وتكثيف الجهود لإعادة اللاجئين السوريين إلى بلدهم. وناقش الاجتماع، وفق وزارة الدفاع التركية، الخطوات الملموسة التي يمكن اتخاذها لتطبيع العلاقات، ومكافحة جميع التنظيمات الإرهابية بكل أشكالها في سوريا.
وفيما يرتقب أن يشكل الاجتماع خطوة إضافية على طريق عودة العلاقات بين أنقرة ودمشق، لا تزال الشروط المتبادلة بين الطرفين عقبة بارزة أمام ذلك.
وقد استبق وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، الاجتماع بالتأكيد أن قوات بلاده لن تنسحب في الوقت الراهن من شمالي العراق وسوريا. لكنه لم يستبعد عقد لقاء بين الرئيسين بشار الأسد ورجب طيب أردوغان.
ماذا حقّق اجتماع موسكو اليوم على خط تطبيع العلاقات بين أنقرة ودمشق؟ وهل تذليل العقبات أمام هذا التطبيع سهل؟
#سوريا #تركيا #روسيا #إيران
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
