أريد الطلاق...ولكن الكنيسة تمنعني! تعرفوا على بعض، أحبوا بعض، قرروا الزواج ، تزوجوا كنسيا. بعد فترة اكشفوا أن زواجهم ليس له مستقبل، وأن الحل هو الطلاق. ولكن لأنهم ينتمون لطائفة مسيحية تمنع الطلاق يجدون أنفسهم أمام تحديات كبرى ويقضون سنوات في المحاكم للحصول على الطلاق. وحتى إذا حصلوا على طلاق من ناحية القانون فقد لا تعترف الكنيسة بطلاقهم. وبالتالي لا يستطيعون الزواج من جديد كنسيا دينيا، إلا في حالات خاصة! فلماذا تمنع هذه الكنائس الطلاق؟ ولماذا لا يكون هناك قوانين مدنية تنظم أحوال الزواج والطلاق؟
هذه الأسئلة وغيرها نناقشها مع ضيوفنا:
جابر النخيلي: تطلق بعد أن غير ملته
الأنبا دميان: أسقف الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في ألمانيا
بيتر رمسيس النجار: محام مختص بقضايا الأحوال الشخصية لغير المسلمين
هاني عزت: رئيس رابطة منكوبي الأحوال الشخصية في مصر
رغد مكركر: مخرجة فلسطينية تحاول الطلاق منذ 11 سنة
ندى غزال: لبنانية تطلقت بعد 5 سنوات من الخلاف
