أربعة أشهر على قرارات الرئيس التنوسي “قيس سعّيد” الاستثنائية، قرارات امتدت من الرلمان إلى الحكومة وعمل الإدارة العامة والقضاء، ووسط مطالبات دولية بإنهاء الفترة الاستثنائية شهدت تنونس دعوات لوضع خارطة طريق لحل الأزمة، أزمة تتشعب من السياسة وصولا إلى الاقتصاد الذي يشهد أسوء مراحله مع تقديرات بانخفاض النمو وارتفاع عجز الموازنة على الرغم من المحادثات القائمة مع صندوق النقد الدولي، أي دور للأحزاب التونسية في البحث عن خارطة طريق لحل الأزمة السياسية؟ وهل يكفي الحوار بين “اتحاد الشغل” و “الرئاسة” لتجاوز الأزمة الاقتصادية؟
اشتركوا في قناتنا الرسمية على اليوتيوب الشرق للأخبار ◄ [ Ссылка ]
#الشرق #الشرق_للأخبار
الرابط
برنامج يربط أبرز التطورات السياسية اليومية بتأثيراتها على الاقتصاد والعكس.
موقعنا الإلكتروني
[ Ссылка ]
حساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!