#أحمد_منصور #شاهد_على_العصر #بطرس_غالي
تحدث بطرس غالي الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة مع الإعلامي أحمد منصور في الحلقة الثالثة من برنامج شاهد على العصر عن نتائج رحلة القدس وبداية التفاوض المصري الإسرائيلي بزيارة مناحم بيغين إلى الإسماعيلية، كما تتناول تعثر المفاوضات في الوصول إلى اتفاق حول بنود مبادرة السلام والضغوط الأمريكية على مصر للعودة للمفاوضات.
بُثت الحلقة بتاريخ: 23/01/2005
00:00 - المقدمة -
00:30 - تأثير خطاب مناحم بيجن علي زيارة السادات للقدس -
03:26 - لقاء عيزر فايتسمان مع بطرس غالي -
06:12 - خسائر مصر من عملية السلام مع إسرائيل -
09:07 - بطرس غالي يدافع عن اتفاقية السلام المصرية مع إسرائيل -
12:53 - قدرة مصر علي محاربة إسرائيل -
18:15 - الشخصيات المصرية الرافضة لمبادرة السادات -
22:20 - الدول العربية تقاطع مصر بعد اتفاقية السلام -
24:27 - هل كانت مبادرة السادات انتصار للاسرائليين -
27:36 - طريقة التفاوض بين الوفدين لاتفاقية السلام -
30:16 - لقاء الإسماعيلية بين السادات والإسرائيليين -
33:43 - رأي بطرس غالي في مناحم بيجن -
38:50 - دور أمريكا في مبادرة السادات -
43:18 - قرار السادات بسحب الوفد المصري من التفاوض -
تحدث الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة بطرس غالي في الحلقة الثالثة من برنامج “شاهد على العصر”، مع الإعلامي أحمد منصور، عن كواليس المفاوضات بين مصر وإسرائيل منذ زيارة السادات إلى القدس عام 1977.
وقال غالي إن زيارة الرئيس المصري الراحل أنور السادات إلى القدس المحتلة عام 1977 حققت أهدافا، مثل انسحاب القوات الإسرائيلية من كافة الأراضي المصرية بما فيها طابا، واسترداد البترول، ومفاوضات الحكم الذاتي فيما يتعلق بمستقبل الأرض الفلسطينية.
وأكد أن جبهة الرفض العربية لمعاهدة السلام بين مصر وإسرائيل اقتصرت على العراق وسوريا، أما الدول الأخرى فكان لها موقف محايد.. "كان عندنا تأييد من السودان، كان عندنا تأييد من الصومال، كان عندنا تأييد من المغرب".
من جهة أخرى، نفى غالي في شهادته أن يكون السادات طلب من محمد إبراهيم كامل الذي عين وقتها وزيرا للخارجية بأن يحلف اليمين أمام رئيس وزراء إسرائيل الأسبق مناحيم بيغن خلال زيارته للإسماعيلية المصرية على رأس وفد إسرائيلي يوم 26 ديسمبر/كانون الأول 1976.
وأشار غالي إلى أن المصريين كانت لديهم مخاوف من فشل عملية التفاوض مع إسرائيل لأن مبررات الفشل كانت أكبر من مبررات النجاح لافتا إلى أن أهم المخاوف أن أميركا لم تكن متحمسة لمبادرة السادات الذي قال إن دبلوماسيته كانت تهدف إلى إشراك واشنطن وإدخالها في المفاوضات، نظرا لأهمية الدور الأميركي كوسيط.
كما أشار إلى أن مصر تأكدت من استعداد الأميركيين للعب دور الوسيط عندما جاء سايروس فينس وزير الخارجية في عهد الرئيس جيمي كارتر إلى مصر في أغسطس/آب وأخبر مسؤوليها بأن أميركا "ستعمل لكم مفاوضات كامب ديفد".
تابعونا على :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Facebook : [ Ссылка ]
Twitter : [ Ссылка ]
YouTube: [ Ссылка ]
Instagram : [ Ссылка ]
Telegram: [ Ссылка ]
Ещё видео!