عادت قضية احتمالات التطبيع القوية، بين السودان وإسرائيل، وجدلية العلاقة بين التطبيع، وشطب واشنطن اسم السودان من قائمة الإرهاب، للواجهة من جديد، بعد الحوار الذي أجرته صحيفة الفاينانشال تايمز البريطانية، مع رئيس الوزراء السوداني عبد الله الحمدوك، الأحد 11 تشرين الأول/ أكتوبر، والذي اتهم فيه الولايات المتحدة، بتهديد مسار الانتقال للديمقراطية في بلاده، عبر إبقائهاعلى تلك القائمة.
محاور حلقة الأربعاء 14 تشرين الأول/أكتوبر قدمها محمد عبدالحميد:
#نقطة_حوار #السودان #التطبيع #إسرائيل
هل يمكن رفع اسم السودان من القائمة الأمريكية للإرهاب دون تطبيع مع إسرائيل؟
لماذا يبدو المكون العسكري في الحكومة الانتقالية السودانية مندفعا بشدة تجاه التطبيع؟
ولماذا يعرقل المكون المدني التطبيع رغم ضرورته لإخراج السودان من أزمته الاقتصادية؟
أين يقف الشارع السوداني من اختلاف مكوني الحكومة الانتقالية بشأن الربط بين شطب اسم السودان من القائمة والتطبيع مع إسرائيل؟
وهل يمكن ضمان دعم أمريكي سخي للسودان في حال وافق على التطبيع مع إسرائيل؟
نقطة حوار هو منتدى لمشاهدي ومستمعي وزوار صفحات البي بي سي العربية، إذ يمكنهم من خلاله المشاركة بالرأي في القضايا التي تحتل موقعا بارزا في قائمة اهتماماتهم. قد تكون هذه القضايا سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية أو ثقافية أو رياضية.
شاركوا برأيكم عن طريق
[ Ссылка ]
للمزيد من الفيديوهات زوروا صفحتنا
[ Ссылка ]
اشتركوا في بي بي سي
[ Ссылка ]
Ещё видео!