ينعقد مؤتمر الرياض الذي يلم شتات المعارضة السورية المختلفة وتنعقد معه الأمور لخروج هذه النمعارضة بموقف واحد يظهرها ويظهر من يؤازرها من أطراف إقليمية في موقف قوي قبيل انطلاق عملية المفاوضات المأمول أن تبدأ قريباً وتمهد لعملية انتقال سلمي توقف الحرب الدامية، لكن هذا المؤتمر ينعقد بحضور فصائل وقوى وغياب أخرى، وهو ما يطرح تساؤلات بشأن المعايير التي تمت على أساسها دعوة من يحضر أو استثناء من يغيب وهنا بلا شك تدخل التوازنات والحسابات الايديولوجية والمصالح الاقليمية في سوريا ما بعد الحل.
Ещё видео!