مراسلة بي بي سي دينا دمرداش تأخذنا في رحلة عبر مجتمع المسلمين من أصول أفريقية لنرى عبر عيونهم السباق الانتخابي وماذا يعني أن تنتمي للأقليتين في أمريكا في الوقت الذي تسعى الحملات الانتخابية للمرشحين عن الحزبين الديمقراطي والجمهوري لاستقطاب شرائح مهمة في المجتمع منها الأقليات العرقية والدينية المتعددة في المجتمع الأمريكي.
قبل ثماني سنوات عندما انتخب باراك أوباما كان حدثا لافتا لكونه أول رئيس من أصول أفريقية في بلد طالما شهد توترا عرقيا، هذا التوتر الذي اشتدت وتيرته خلال العامين الماضيين.
لكن الجدل بشأن أوباما لم يكن حول كونه أول رئيس أسود وحسب، كانت هناك أيضا الشائعات عن كونه مسلما متخفيا!
وهذا العام، لا تزال نفس هاتين الكلمتين – أسود ومسلم – في قلب المعركة الانتخابية.
اشترك في بي بي سي [ Ссылка ]
Ещё видео!