دفاعات جوية من موسكو إلى طهران لمواجهة تل أبيب.. وحشد عسكري أميركي في المنطقة لصد هجوم إيراني وشيك على إسرائيل..
حوار من نوع آخر بين موسكو وواشنطن، ساحته منطقة الشرق الأوسط، وأدواته تتدرج بين الناعمة والخشنة..
روسيا التي تحرص على تعزيز علاقاتها مع إيران، أوفدت سيرغي شويغو، الرجل المقرب من بوتين، والأمين العام لمجلس الأمن القومي الروسي، للقاء الرئيس الإيراني الجديد وكبار المسؤولين الإيرانيين، لاسيما الأمنيين..
زيارة تظهر تنسيقا بين الجانبين، تمدَّدَ إلى مساحات ربما لم يقتحمها من قبل..
على الجانب الآخر، قائد المنطقة الوسطى الأميركية ينسق في تل أبيب مع المسؤولين الإسرائيليين سبل التعامل مع الرد الإيراني المنتظر، وحجم الرد على الرد..
ورغم أن كل الأطراف تصرح أنها لا ترغب في الحرب، فإن أفعالها تقرب المواجهة الشاملة خطوة بخطوة..
فهل تتخذ موسكو منطقة الشرق الأوسط ساحة لتصفية حسابها المفتوح مع واشنطن؟
وإلى أي مدى ستذهب الأطراف في سياسة حافة الهاوية، بالتحرك حرفيا فوق الخطوط الحمراء، تحسبا لمن يعبرها أولا؟
وما انعكاسات ما يجري على المواجهة المفتوحة بين الجانبين في أوكرانيا؟
#غزة #فلسطين #إسرائيل #الحكومة_الإسرائيلية #حرب_غزة #حماس #إسماعيل_هنية #الولايات_المتحدة #روسيا
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!