#رواية "قنديل أم هاشم" هى رائعة #الأديب الكبير #يحيى_حقى، و تعد من أهم أعماله إن لم تكن أهمها على الإطلاق ، وتتحدث عن الصراع الذى يحدث دائمًا بين العلم الحديث والمعتقدات المتوارثة، حيث تحكى القصة عن #شاب #مصرى يذهب لدراسة #الطب فى #أوروبا، ويعود بعد 7 سنوات ليعمل كطبيب للعيون فى #مصر، تكون المفارقه بأن ابنة خاله وحبيبتة المخطوبة له كانت تعانى من #ضعف البصر ولجهل المعتقدات كانت أمه تضع لها فى عينيها زيت قنديل #المسجد معتقدة هى وكل من يقطن هذا الحى الشعبى- أن فيه الشفاء. وعندما يعود الشاب يبدأ فى علاج خطيبته بالطرق العلمية الحديثة التى تعلمها على أيدى أعظم أطباء العبون فى العالم… ولكن تشاء الاقدار أن تزداد حالة عينى الفتاة سوءًا عندها يثور عليه كل من فى الحى ساخرين منه ومن علمه الذى ليس به بركة القنديل… و تزداد حالته سوءًا ويصبح بلا عمل تقريبًا، فيقرر اتباع منهجًا جديدًا
ويبدأ مرحلة أخرى من علاج ابنة خاله بأنه اعترف ببركة القنديل وبفضله فى الشفاء و جاء لها بالأدوية الحديثة ولكنه يوحى للجميع أنه يستخدم زيت القنديل ومع الوقت تماثلت #خطيبتة للشفاء تمامًا، بدون أن يعلم أحد السر أهو #طبى، أم #روحانى. #روايات_مسموعة #مسموعة #كتب_مسموعة #كتب #مقروء #قصص #حكايات
Ещё видео!