سابقت إيران الجميع لتحجز لها مكانا في الميدان السوري ولتحقق طموحاتها التوسعية انطلاقا من الخط الذي يربط طهران ببغداد فدمشق وبيروت والمتوسط.
في سوريا حصلت المعارك الكبرى ميدانيا وفي السياسة، فالضربات الإسرائيلية المتكررة والضغوط الأميركية والعقوبات القاسية، فضلا عن المساومة الروسية على الدور الإيراني، كلها شكلت صعوبات جمة جعلت إيران تعيد بعض حساباتها.
Ещё видео!