#اروبا_ترفض_الجواز_الصحي_المغربي_تصعب_سفر_المغاربة_لدولها
#الزامية_القاح_الاطفال_شروط_دخول_للمغرب
#اللقاحات_المعترف_بها_في_المغرب_
#دلتا_تنذر_لكرونا_جديدة_حول_العالم
#الرحلات_الجوية_البحرية_دلتا_ادت_الىاللغاء_مئات_من_المطارات
#ميناء_الحسيمة_يستقبل_باخرة_للمسافرين_قادمة_من_فرنسا
#عملية_مرحبا_2021
#فتح_الحدود_بين_المغرب_واسبانيا
مفاجأة.. أوروبا ترفض “الجواز الصحي المغربي” وتصعب سفر المغاربة لدولها
اعتمدت أوروبا قرار يستثني لقاح “سينوفارم” الصيني من اللقاحات المعتمدة من قبل عدد من دول القارة، وبالتالي عدم الاعتراف بـ “الجواز الصحي” الذي تمنحه السلطات المغربية من أجل التمكن من السفر دون الحاجة لتحاليل الكشف عن الفيروس أو الحجر الصحي.
#fati_channel_españa #otman_barcelona #rayan_bra #karim_kasri
بحسب “أفب” فإن الاتحاد الأوروبي أصدر توصيات غير ملزمة تحصر السفر إلى بلدانه بالحالات “الضرورية”، مشترطا أن يكون المسافرون مطعمين باللقاحات المعتمدة من الوكالة الأوروبية للأدوية، وتنحصر هذه اللقاحات في أسترازينيكا وجونسون آند جونسون وفايزر وموديرنا.
وبالتالي، فإن المطعمين من المغاربة بلقاح صيني ملزمون بتقديم نتيجة فحص سلبي للكشف عن الفيروس مع الخضوع لعزل صحي أو إجراء في بعض الحالات، إذا أرادوا السفر الى أوروبا.f
وعلّق الكاتب الصحافي كريم بخاري على الموضوع قائلا “لدي انطباع أن اللقاح أصبح بمثابة تأشيرة سفر. لدي تأشيرة لكن لقاحي صيني… كما لو أنني لا أملكها”.
وأثار ذلك أيضا احتجاج جمعية للجالية الفرنسية المقيمة بالمغرب في رسالة تناقلتها وسائل إعلام محلية جاء فيها “نحن مصدومون، لأن فرنسا لا تعتمد لقاح سينوفارم”.ل
ويقول مصدر مطلع على الملف في الرباط إن السلطات المغربية تستعد الى إقناع السلطات الفرنسية باعتماد اللقاحات التي وافقت عليها منظمة الصحة العالمية، وبينها “سينوفارم”، على غرار ما تفعل إسبانيا مثلا.ل
وتبدو المشكلة أقل حدة في بلدان إفريقية أخرى مثل مصر والغابون اللذين اختارا لقاحات سينوفارم وسينوفاك وسبوتنيك-في، على اعتبار أن السفر منها إلى أوروبا يظل محدودا. لكن وقعه أكبر في المغرب خصوصا أن المملكة تعتز بتقدّم حملة التطعيم فيها.
وشملت الحملة في ظرف أربعة أشهر 9,3 ملايين شخص، بينهم أكثر من سبعة ملايين تلقوا الجرعة الثانية، من أصل نحو 36 مليون نسمة، وفق الأرقام الرسمية.
وفي إطار حملة إعلامية تحث على أن تلقي اللقاح هو بمثابة القيام بعمل وطني، تنبّه السلطات إلى أنه أيضا “شرط ضروري” للتمكن من السفر بلا قيود.
لكن اختيار نوعية اللقاح ليس متاحا للمستفيدين، إذ يظل رهن المخزون الوارد الى المملكة، علما أن سينوفارم هو المورد الأساسي حاليا.ق
علمت جريدة "دليل الريف" من مصدر مطلع، ان باخرة لنقل المسافرين ستحل غدا السبت 19 يونيو، بميناء الحسيمة، قادمة من فرنسا، في رحلة تجريبية.
وأوضح ذات المصدر ان الباخرة ستقوم بتجربة للرسو في ميناء الحسيمة، حيث ينتظر ان تشغل في حالة نجاح التجربة بين ميناء سيت الفرنسي وميناء الحسيمة لنقل المهاجرين المغاربة في إطار عملية "مرحبا 2021".
وياتي هذا تنفيذا للتعليمات الملكية الرامية إلى تسهيل عودة الجالية المغربية المقيمة بالخارج، حيث قامت مصالح مديرية الملاحة التجارية التابعة لوزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، باتصالات مكثفة مع شركات النقل البحري العاملة على الخطوط البحرية مع أوروبا، بهدف إضافة خطوط جديدة تنضاف إلى الخطوط التقليدية الرابطة مع موانئ “سيت”، “مرسيليا” و”جينوا” تمكن من الرفع من الطاقة الاستيعابية واعتماد أثمنة مناسبة للمسافرين
وأوضحت مديرة الوكالة الأوروبية للأدوية إمير كوك لوكالة فرانس برس أنها “باشرت محادثات أولية مع مختبر سينوفارم”، إلا أن الأخير لم يقدّم رسميا ملفا لاعتماد اللقاح، خلافا للقاحي سينوفاك وسبوتنيك-في اللذين يوجدان حاليا في طور التقييم.
ويطرح إدراج فرنسا للمغرب ضمن لائحة “المنطقة البرتقالية” مشكلة أخرى، وهي الفئة التي ما يزال فيها الفيروس منتشرا في مستوى متحكم فيه دون شيوع المتحورات المقلقة. وهي الفئة الثانية، وفق المعايير الأوروبية بعد “الفئة الخضراء” التي تدرج ضمنها البلدان التي يبدو فيها الفيروس تحت السيطرة.
علمت جريدة "دليل الريف" من مصدر مطلع، ان باخرة لنقل المسافرين ستحل غدا السبت 19 يونيو، بميناء الحسيمة، قادمة من فرنسا، في رحلة تجريبية.
وأوضح ذات المصدر ان الباخرة ستقوم بتجربة للرسو في ميناء الحسيمة، حيث ينتظر ان تشغل في حالة نجاح التجربة بين ميناء سيت الفرنسي وميناء الحسيمة لنقل المهاجرين المغاربة في إطار عملية "مرحبا 2021".
وياتي هذا تنفيذا للتعليمات الملكية الرامية إلى تسهيل عودة الجالية المغربية المقيمة بالخارج، حيث قامت مصالح مديرية الملاحة التجارية التابعة لوزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، باتصالات مكثفة مع شركات النقل البحري العاملة على الخطوط البحرية مع أوروبا، بهدف إضافة خطوط جديدة تنضاف إلى الخطوط التقليدية الرابطة مع موانئ “سيت”، “مرسيليا” و”جينوا” تمكن من الرفع من الطاقة الاستيعابية واعتماد أثمنة مناسبة للمسافرين.
وستنضاف هذه الخطوط لتلك المبرمجة بفرنسا وإيطاليا خلال هذه السنة، بطاقة استيعابية أولية تصل إلى 20 ألف مسافر و5 آلاف عربة أسبوعيا، وكذا تعبئة باخرة إضافية على خطي مرسيليا – طنجة المتوسط وجينوا – طنجة المتوسط، بطاقة استيعابية تبلغ 4 آلاف مسافر وألف عربة أسبوعيا.
ويرتبط هذا التصنيف بالأساس بضعف عدد اختبارات الكشف عن الفيروس في المملكة. وسجلت في المغرب، وفق الأرقام الرسمية، 525 ألف إصابة بكوفيد-19، بينها 9217 وفاة.
في المقابل، يظل السفر داخل المملكة متاحا دون قيود بغض النظر عن نوعية اللقاح، إذ أطلقت السلطات جواز سفر صحيا يتيح أيضا التنقل ليلا دون تقيد بحظر التجوال.
Ещё видео!