شاهد آيضا:
مرافق للقذافي يصف اللحظات الاخيرة للرتل الهارب من سرت
[ Ссылка ]
.
. في السعودية.. نحو 20 ألف مواطن يتكلم اللغة المهرية
[ Ссылка ]
.
. شاهد آيضا:
قيادي بعثي يفضح تاريخ آل الأسد!؟
[ Ссылка ]
.
.
إذا أعجبك الفيديو لا تبخل بإعطائه 👍 , ولاتنسى الاشتراك بالقناة وتفعيل زر الجرس ليصلك كل جديد ..
------- -------- ------- -------- ------- -------- ------- --------
[ Ссылка ]
الرياض، السعودية، 19 نوفمبر 2013، صحيفة الرياض
أكد المتحدث الرسمي للدفاع المدني العقيد عبد الله العرابي الحارثي في السعودية أن منطقة الرياض وضواحيها كانت أكثر مناطق المملكة تضرراً من الأمطار الغزيرة التي هطلت خلال اليومين الماضيين.
وقد تمكن رجال الدفاع المدني من إنقاذ أكثر من 800 شخص احتجزتهم مياه الأمطار والسيول داخل مركباتهم في عدد من الأودية في أنحاء المملكة, ولا يزال البحث مستمراً عن 8 مفقودين جرفتهم المياه منهم 7 بمنطقة الرياض ومفقود واحد بالحدود الشمالية, في حين تم الاعلان عن حالة وفيات واحدة في منطقة الرياض.
وتلقت مراكز عمليات الدفاع المدني أكثر من 5501 بلاغاً عن الحوادث جراء الأمطار التي سقطت على عدد من المناطق خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.
وأوضحت المديرية العامة للدفاع المدني في بيان أن غرفة عمليات الدفاع المدني بالرياض تلقت حتى منتصف نهار أمس الاثنين أكثر من 4766 بلاغاً في مدن ومحافظات المنطقة وتم انقاذ ما يزيد على 121 شخصاً احتجزتهم مياه الامطار, بالاضافة إلى رفع 413 مركبة جرفتها المياه.
فيما وصل عدد البلاغات في منطقة الحدود الشمالية الى أكثر من 165 بلاغاً عن الحوادث الناجمة عن الأمطار وتشمل انقطاع التيار الكهربائي وبعض الانهيارات الأرضية, وتم انقاذ أكثر من 50 شخصاً. وفي منطقة الجوف تلقى الدفاع المدني أكثر من 40 بلاغاً شملت 24 حالة احتجاز تم انقاذهم جميعاً دون أي خسائر في الأرواح. وفي منطقة الباحة أكثر من 30 بلاغاً وتم انقاذ ما يزيد على 30 شخصاً. كما تلقت غرفة العمليات بالمنطقة الشرقية طوال يوم أمس أكثر من 300 بلاغ وتمكنت الوحدات والفرق الميدانية من انقاذ أكثر من 20 شخصاً. وفي منطقة حائل باشرت قوات الدفاع المدني ما يزيد على 30 بلاغاً ونجحت في انقاذ 7 اشخاص.
وقال العقيد عبدالله العرابي الحارثي ل "الرياض" ان منطقة الرياض وضواحيها كانت أكثر المناطق المتضررة من الأمطار, مؤكداً أن نجاح قوات الدفاع المدني في عمليات إنقاذ المتضررين من الأمطار والسيول يرجع الى جاهزية الخطط وسرعة الانتشار والتمركز في المواقع المعرضة لمخاطر السيول, والمحددة بدقة عبر المصورات الجوية والخرائط الرقمية والتنسيق مع كافة الجهات المعنية في تنفيذ خطط الإخلاء والإيواء للمتضررين, مؤكداً بدء لجان حصر الأضرار في عدد من المناطق. ليبيا #سوريا العراق
Ещё видео!