#متشابهات_سورة_النساء
إن الله كان عليما حكيما, موضين بالنساء,
كان الله عليما حكيما, خمسة مواضع بالنساء,
من استهان بقتل الناس ثم لم يتب كسب إثما
..............
رابط ملف PDF,
[ Ссылка ]
خلق منها زوجها وجعل منها زوجها,
يا أيها الناس اتقوا ربكم,
(وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا ) : الخلق أقدم وأسبق من الجعل، جعل الزرع حطاماً ليست مثل خلق الزرع حطاماً. جعل بمعنى صيّر، هو خلقه ثم جعله،
يقول العلماء (خلق منها زوجها) هنا لإظهار الابتداء لم يكن هناك إنسان فخلق الله تعالى آدم ، فسورة النساء تتحدث عن أولية الخلق لتدعو الناس إلى الإيمان بهذا الخالق كما أنها هنا في سياق التشريع ليذكِّر الله تعالى الناس بقدرته،
والخطاب موجه إلى الناس (يَا أَيُّهَا النَّاسُ) البشرية كلها نفوس وهذه النفوس أصلها نفس واحدة هي آدم مما يحقق للبشرية السكن والألفة.
..............
وارزقوهم فيها واكسوهم,
فارزقوهم منه,
...
قال تعالى (وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا) ولم يقل منها كما في الآية (٨) : لاختلاف الموقف تختلف الصيغة ، فالمخاطبون هنا هم الأوصياء على هذا المال فالمال يخص السفهاء، اليتامى، المحجور عليهم، وكلمة (فيه) هنا (في) حرف جر يدل على الظرفية فجعل الله المال مكاناً حيّزاً يعني يُعمِلونه في التجارة والرزق يستثمرونه وتكون نفقاتهم من الأرباح لا من صلب المال، ولو قال (من) فهي تعني التبعيض فكأن المخاطَب سيأخذ جزءاً من أصل المال ويسلمه إلى هذا اليتيم وبالتالي ينتهي هذا المال، فيصبح معنى (في) هنا أدق وأقوى. وهذه الآية توجب على الوصي أن ينمّي المال.
....
في الآية الثامنة (وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُوْلُواْ الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُم مِّنْهُ) يخاطب الله الورثة عندما يوزعون الأموال التي ورثوها يقول لهم إذا حضر الأقارب أو اليتامى وأنتم توزعون الميراث فأعطوهم شيئاً من هذا المال مع أنهم لا يستحقون شيئاً من الميراث ، فـ(من) هنا تعني التبعيض يعني من أصل المال الذي معكم.
...
للرجال نصيب مما نرك الوالدان,
للرجال نصيب مما اكتسبوا,
Ещё видео!