لا التحذيراتُ الدولية والعربية، ولا تزايدُ احتمال التوصل إلى اتفاق هدنة، ردَعا إسرائيل عن اجتياح رفح، والسيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر المدينة.
فوسط احتفالات سكان قطاع غزة بموافقة حماس على المقترح المصري لاتفاق التهدئة، تحرّكت الآلياتُ العسكرية الإسرائيلية في رفح باتجاه معبرها، في ظل قصف جوي ومدفعي، ليُعلن الجيش الإسرائيلي مع ساعات صباح يوم الثلاثاء، السيطرةَ على الجانب الفلسطيني من المعبر على الحدود مع مصر.
معبرٌ شكّلت السيطرةُ عليه منذ بداية حرب غزة هدفاً لإسرائيل، لأسبابٍ عدّة منها المعلن كالقضاء على أنفاق حماس ومراقبة ما يدخل إلى قطاع غزة، ومنها ما هو مَخفي وأبعد من ذلك كالسيطرة على محور فيلادلفيا مع مصر..
هل تواصل إسرائيل عمليتَها في رفح؟ وهل السيطرة على معبرها يمهّد للسيطرة على المدينة بكاملها وعلى محور فيلادلفيا؟
#غزة #فلسطين #إسرائيل #الحكومة_الإسرائيلية #حرب_غزة #رفح #حماس #نتنياهو
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!