ما أن وضعت معركة الموصل أوزارها حتى عاد مجددا ملف الحشد الشعبي إلى الواجهة، بعد تأجيلٍ كان الغرض منه تركيز الجهد على مواجهة داعش.
وكما في المعارك السابقة، بدت ميليشيات الحشد تنتظر نصيبها من الغنائم، فجاءها المديح من قاسم سليماني الذي اعتبر أن انخراطها في المعركة جعل من القوات العسكرية جيشا إلهيا، لكن ذلك لم يمنع رئيس الوزراء حيدر العبادي من الاعتراف بتجاوزات بعض عناصر هذه الميليشيا، كما أكدت ذلك منظمات حقوقية وشهادات حية.
Ещё видео!