اشترك في قناة اورينت : [ Ссылка ]
من موسكو هذه المرة/ دي مستورا بِطَلّةٍ جديدة بعد أن غيبتهُ زحمة ُالمؤتمرات مؤتمراتٌ تسعى في ذات ِالمسار وتقدمُ حلولا وتسوياتٍ كان الرجلُ يبحث ُعنها/ لكنَّ جهودَه كلها تَبخرت بالتَّدخل الروسي العسكري والسياسي وإمساكِها الملفَ السوري ليكون َبعُهدتِها وقيدَ التفاوض/ دي مستورا رأى في فيينا إطارا مثاليا للبحث ِعن حل، وهنا نسألُه ماذا عنك وعن جهودِك؟ أما لافروف الذي يديرُ وزارة َالخارجيةِ الروسية أو شركة ًإعلامية تسعى لجذب ِجمهور ٍمن خلال ِالتصريحات ونقائضِها، لافروف يريدُ قبلَ الشروع بأي ِتفاوضٍ، يريدُ إجراءَ عمليةِ فرزٍ للمعارضة السورية / فنظامُ الأسد بكلِ جرائمه وموبقاتِه مقبولٌ كطرف ،أما المعارضة ُفيجبُ تَنقيتُها لُتنتج َمعارضةً أخرى شرعية ًوغيرَ إرهابيةٍ ..معارضة ٌمرضيٌ عنها لتكونَ الطرفَ الآخر / الأغربُ حتى الرضا عن نظام ِالأسد لم يمنعه من نفي ِأيِ موافقةٍ على أي ِمرحلةٍ انتقالية /حتى الروسية منها/ ...
تقديم: هاجر ملولي
إعداد:
علي حميدي
محمد الدغيم
رامي زين الدين
Ещё видео!