بعد قراراتِ الخامس والعشرين من يوليو تستمر التطوراتُ في تونس محطّ ترقب، ومفتوحةً على الكثير من الاحتمالات.
ووسط اتخاذ الرئيس قيس سعيّد المزيد من القرارات، جاءت مطالبة المجلس الأعلى لحراك الخامس والعشرين من يوليو، بحل البرلمان نهائياً، وإجراء استفتاء وانتخابات مبكرة.
فهل تلقى هذه المطالبات موافقة الرئيس سعيّد؟ وهل يكون الحل بالانتخابات النيابية المبكرة في تونس؟
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
![](https://i.ytimg.com/vi/YYGO0Z6JyG0/maxresdefault.jpg)