أنت عند الله غالى
فضائل أهل غزة والشام
أهل غزة والشام هم من الشعوب التي تحمل تاريخاً غنياً وثقافة عريقة. يتمتعون بصفات مميزة تجعلهم محط إعجاب واحترام في العالم العربي والإسلامي. في هذا البحث، سنستعرض بعض فضائلهم وأثرهم في التاريخ.
### فضائل أهل غزة
1. **التاريخ العريق**: تعتبر غزة من أقدم المدن في العالم، حيث شهدت العديد من الحضارات المختلفة، مثل الفراعنة والفينيقيين والرومان.
2. **الثقافة والفنون**: تشتهر غزة بفنونها التقليدية، بما في ذلك النسيج والفخار، وتعتبر مركزًا ثقافيًا مهمًا.
3. **الصمود والتحدي**: على مر العقود، أظهر أهل غزة صمودًا كبيرًا في مواجهة التحديات والاحتلال، مما جعلهم رمزًا للقوة والثبات.
### فضائل أهل الشام
1. **التنوع الثقافي**: تعد الشام مركزًا للتنوع الثقافي والديني، حيث تعيش فيها مجتمعات متنوعة من المسلمين والمسيحيين.
2. **الإسهامات العلمية**: قدمت الشام العديد من العلماء والمفكرين في مختلف المجالات، مثل الطب والفلسفة.
3. **الجمال الطبيعي**: تمتاز الشام بوجود مناظر طبيعية خلابة، من جبال ووديان، مما يجعلها وجهة سياحية مميزة.
### أثرهم في التاريخ
لقد كان لأهل غزة والشام دور بارز في العديد من الأحداث التاريخية، مثل الحروب الصليبية وفتح بلاد الشام. كما أسهموا في نشر الإسلام والثقافة العربية في العديد من البلاد.
### الخاتمة
إن أهل غزة والشام هم مثال للصمود والثقافة الغنية. إن فهم فضائلهم وأثرهم في التاريخ يساعد على تعزيز الهوية والانتماء. من خلال التقدير لثقافاتهم وتاريخهم، يمكننا بناء مستقبل أفضل يعكس القيم الإنسانية المشتركة.
تتناول فضائل أهل غزة والشام، حيث تقدم محتوى مرئي يجسد هذه الفوائد ويعرض قصص نجاحهم وصمودهم.
يا اهل غزه نحسبكم اغلى الناس عند الله
والله حسيبكم انهم يدافعون عن ارض الامه
وعن عرض الامه وعن مقدسات الامه ويقاتلون
عن الامه
بالنيابه يقاتلون بالنيابه عن كل من يوحد
الله في الارض بينما الامه بينما الامه
كلها بين الترفيه وال لماذا جاءت امريكا
واوروبا جاءت امريكا واوروبا لانهم نحسبهم
من المخلصين الصادقين انهم يمثلون الاسلام
الحقيقي الذي جاء به رسول الله صلى الله
عليه وسلم هم م راحوش للعدو العدو جاء
اليهم احتل ارضهم قال له يا سفيان اذا
رايت الناس قد اختلفوا فعليك بالمجاهدين
واهل الثق
فان الله قال والذين جاهدوا فينا
لنهدينهم سبلنا لانهم
يستشهدون في سبيل الله يستشهدون من منا
الشهيد من منا يموت شهيدا نموت من اجل
لقمه عيشنا نموت على سريرنا نموت ونحن
نتقاتل على الارض والفدادين والاموال
بينما هم بالليل وبالنهار يبادون ويحصدون
تدمر
بيوتهم تقتل اطفالهم يقتلون بالالاف من
اجل ماذا والله من اجل انهم يوحدون الله
عز وجل ان الله مع الصابرين نقول لهم يا
اهل غزه استعينوا بالصبر والصلاه ان الله
مع الصابرين ان الله مع الصابرين ان الله
مع الصابرين ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل
الله اموات بل
احياء ولكن لا تشعرون ابشروا يا اهل غزه
وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبه
قالوا انا لله وانا اليه راجعون اولئك
عليهم صلوات من ربهم ورحمه واولئك هم
المهتدون هم الاحياء والامه اموات الامه
خذلتهم كما قال النبي محمد وقربوا عمران
نعم دمروا بيوتهم
وخربوا
عمانهم لكنهم لم يمسوا التوحيد والايمان
واليقين الذي في قلوبهم حفظ الله معهم
سينصر ارض الخلافه وان رغمت انوف ستكون
لهم خلافه على منهاج النبوه وسيحكم الارض
كلها بامر من يقول للشيء كن فاكم ولا تقلكالجاهل هم الذين قلبوه لانفسهم لم يقلبو
لم يذهبوا للعدو في ارضه انها ارضهم انها
عرضهم انها شرفهم انها
مقدساتهم رابعا لان النبي اثنى عليهم بل
اثنى عليهم ربهم كما في الحديث القدسي
واثنى عليهم رسول الله محمد فاستمعوا الى
هذين الحديثين وتركز معايا في الحديث
الجميل ده قوي قوي قوي بشرى لاهل الشام طب
راحين فين يا حضرات الملائكه راحين بعمود
الاسلام فين قالوا نحمل عمود الاسلام
امرنا ان نضعه بالشام امرنا ايه يعني ايه
يعني ثم قال النبي محمد يبقى الاسلام
هينتقم الى ايه ها الى بلاد الشام قال
وبينما انا نائم النبي بيقول وبينما انا
نائم رايت عمود
القران عمود الايه عمود
القران اتلص من تحت راسي فظننت ان الله قد
غضب على اهل الارض فاتبعته بصري فاذا هو
نور ساطع بين يدي ذهب به ثم وضع في الشام
قال الله يا
شام يا
شام انت صفوتي من بلادي ادخل فيك خيرتي من
عبادي ان الحمد لله انت عند الله غال وسوف
اتكلم مع حضراتكم بمشيئه الله عز وجل في
عنصرين اثنين العنصر الاول قصه سيدنا زاهر
بن حرام وبعض الدروس وبعض
الدروس المستفاده منها واما العنصر الثاني
في يا اهل غزه نحسبكم اغلى الناس عند الله
عز وجل فاعي القلوب والاسماع ووحدوا الله
عز وجل اما العنصر الاول فعنوان الخطبه
اخذ من
قصه
لصحابي جليل اسمه سيدنا زاهر ابن حرام رضي
الله عنه وكان رجلا فق فقيرادميما يشبه جدا او قريبا من حال سيدنا
جليبيب رضي الله عنه وانتم تعلمون قصه
جليبيب وانه كان فقيرا دميما ومع ذلك
فالاسلام ليس بالاشكال
والمناظر الاسلام لا يحكم على الناس
لاموال ولا يقيم الناس بالكراسي والمنا
ناصب والشهادات
ولكن الاسلام يقيم الناس بميزان الله عز
وجل بميزان الايمان بالايمان والتقوى
والصلاح وطاعه الرحمن عز وجل فسيدنا زاهر
كان من اهل الباديه اي يعيش في الصحراء
وكان ياتي النبي صلى الله عليه وسلم في
المدينه فياتي ببعض الهدايا لرسول الله
صلى الله عليه وسلم كما روى سيدنا انس بن
مالك القصه رضي الله عنه وانا اسوقها لكم
بالمعنى فياتي الى النبي في المدينه وياتي
ببعض الهدايا من حياه الصحراء وعندما يعود
الى بلده يهديه النبي صلى الله عليه وسلم
بعض الهدايا من المدينه حتى قال النبي صلى
الله عليه وسلم ان زاهرا
Ещё видео!