هليت يا ربيع هل هلالك. ممتعت الدنيا بجمالك هل هلالك.
نَبّهت الورد وكان نايم فوق عرشه الأخضر. والطير جمعته وكان هايم في الروض متحيَّر.
والزهر نقشته بجمالك. والطير من فرحه غنّى لك هل هلالك..
هذه الغنوة تعتبر من الأغاني القصيرة النادرة التي لحنها الموسيقار محمد عبد الوهاب والتي لا يعرفها كثير من الناس، لذلك أحضرتها إليكم وقمت بشرحها لكم شرحا دقيقا أتمنى أن تستفيدوا منه، وقد قمت بغناء اللحن حتى تتعرفوا عليه
فإِذا اعجبكم الفيديو أتمنى أَلّا تبخلوا علينا بلايك وشير والاشتراك في القناة لمَن لم يشرفنا بالاشتراك من قبل
مع تمنياتي لكم بقضاء وقت ممتع معنا.
Ещё видео!