هذا هو المنزل الذي شهد على أكبر جرائم العصر في لبنان، هنا قام سفاح القاع الياس الضاهر بإغتصاب الطفولة، هنا تعرض عشرون طفلاً لإعتداءٍ وحشي على براءتهم.
جدران هذا البيت، شهدت على أخبث عملية لجأ إليها السفاح عندما إستغلّ الأطفال بعصيرٍ من هنا أو حلوى من هناك ليقوم بتنويمهم والإعتداء عليهم جنسياً..
هذه الجريمة التي هزت لبنان والعالم على وسائل الإعلام ومواقع التواصل الإجتماعي، لايمكن أن تمرّ مرور الكرام من دون عقاب...
فهل يمكن أن يتقبل العقل محاولة من مسؤول أو رجل دين أم سياسي للفلفة هذه القضية وترك هذا السفاح ينجو بفعلته؟
وكيف يرد المتهمون على تهمة التستير عن القضية وكيف تبرّأوا منها؟
كيف أثرّت هذه الواقعة على النمط اليومي وسُمعة بلدة القاع؟
لمزيد من التفاصيل، تابعوا هذا التقرير.
Ещё видео!