هل قلصت الضغوطات المعيشية من ارتفاع أسعار الملابس والأضاحي ومستلزمات العيد فرص الفرح لدى المواطنين ؟
هل حولت الثمان السنوات الأخيرة البلاد إلى ساحة حرب مفتوحة على حسب المتنفاسات السياحية والترفيهية لأبنائها ؟
وهل تسبب الحصار في إغلاق حلقة الوصل التي كان يعبر منها سكان المدن لقضاء أيام العيد مع أهاليهم .
هل استطاع اليمنيون التشبث بقشة الفرح الأخيرة رغم المنغصات الكثيرة؟
Ещё видео!