يتعرّض الأمن في العراق لهزات متتالية.. من الهجوم الانتحاري المزدوج في العاصمة بغداد إلى استهداف قاعدة أميركية في مطار إربيل، وصولاً إلى الهجوم بالأمس على قاعدة بلد الجوية.
أصابع الاتهام تتجّه إلى تنظيم داعش الإرهابي والجماعات الموالية لإيران، وسط استمرار العمليات العسكرية للجيش العراقي ضد داعش، ووسط أزمات سياسية تعصف أيضاً بالبلاد.
فأي رسائل أمنية من وراء هذه الهجمات؟ وهل يشكّل العراق مرة جديدة قاعدة لتبادل الرسائل الأمنية بين الأفرقاء المتصارعين خارج حدود البلاد؟ وما السبيل لوضع حدّ لهذه التوترات الأمنية؟
Ещё видео!