تكاثرت الاسئلة بعد التصريحات الأخيرة للوزير المنتدب المكلف بالميزانية فوزي لقجع، التي أكد فيها أن اسعار المحروقات تسير في منحى تصاعدي، مع استحالة العودة إلى دعم المحروقات عبر صندوق المقاصة. تكهنات خبراء اقتصاديين أرجحت أن سعر اللتر الواحد من الغازوال او البنزين ستصل إلى 20 درهما بعدما تخطت قبل أيام قليلة حاجز الـ15 درهما مقابل اللتر الواحد. فهل تركت حكومة عزيز أخنوش المواطن المغربي وحيدا أعزل أمام هذه الارتفاعات الصاروخية؟ ومن المستفيد من هذه الأوضاع التي تصعب العيش على حياة البسطاء من المغاربة بل وحتى الطبقة المتوسطة.
Ещё видео!