ذاكَ حُبَّي إذا الجمال رآها
ذابَ مِن فرطِ حُسنها الفتَّانِ
لورا تِلك لورا
فِداءُ لورا الغواني
تتوارى عنِ العُيونِ احتشاماً
و حناناً بمُهجةِ الفنَّانِ
أنتَ شادٍ ومِثلُها ينشدُ الرَّفقَ
فغابت في لُجَّةٍ مِن حنانِ
وتوارت تحتَ الحنايا فكانت
نابضاً في مشاعري و كياني
لا تسلني ياشاعري عن هواها
يرفضُ السرَّ أن يبوحَ لِساني
عِندما تُصبحُ القُيودُ حناناً
و تمُرُّ السَّنون مِثلَ الثَّواني
عِندها تُصبحُ القُيودُ إنعِتاقاً
و إنطلاقاً إلى عزيزِ الأماني
كلمات: الدكتور غازي القصيبي
ألحان: فنان العرب محمد عبده
Ещё видео!