ثلاثة وسبعون عاماً على قضية فلسطين. وبدل أن يستمر الصراع عربياً-إسرائيلياً، أصبح فلسطينياً-فلسطينياً. فعلى وزن كل فتاة بأبيها معجبة، فإن كل ضفة من الأراضي المحتلة ترى أن من عليها أولى بحكمها وتمثيلها لتضاف صراعات الفصائل والمنظمات إلى صراعات الدول المتحدثة والمتاجرة باسم القدس. لكن العقود السبعة التي مضت، كانت ولا تزال شاهدة على أن من بين أبناء القضية من هو مستمتع بإطالة أمد اللا حل. وأن من بين العرب والفرس والترك من ستنتهي قيمته دون رفع شعار القضية. فهل تحولت القضية الفلسطينية من عربية إسلامية إلى شأن محلي بحت بين فتح وحماس؟ وهل بات الصراع على من يحكم ومن يمثل القضية التي تتأكل حدودها وفعاليتها عاما بعد عام، أم أن المارد الذي كان بيده الحل دفن مع ياسر عرفات ولن يعود؟ في المدار نعرف التفاصيل.
اشتركوا في قناتنا الرسمية على اليوتيوب الشرق للأخبار ◄ [ Ссылка ]
#الشرق #الشرق_للأخبار
المدار مع عضوان الأحمري: [ Ссылка ]
المدار
من العاصمة البريطانية لندن, يلتقي فيه عضوان الأحمري مع صانع سياسة أو صانع رأي ومعه يغوص في دهاليز قضية حيوية في ذلك الأسبوع, يعطي لها بعدها الآخر.
موقعنا الإلكتروني
[ Ссылка ]
حساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
نبيل عمرو - المدار مع عضوان الأحمري
Теги
نبيل عمرولقاء مع نبيل عمرومقابلة مع نبيل عمرونبيل عمرو مقابلةنبيل عمرو المداركاتب وسياسي فلسطينيقيادي في حركة فتححركة فتحقضية فلسطينالقضية الفلسطينيةشعار القضيةصراعات الدولصراعات الفصائل والمنظماتالانتخابات الفلسطينيةالانتخابات الفلسطينية 2021المداربرنامج المدارالمدار مع عضوان الأحمريعضوان الأحمريلقاء معضيف الحلقةحوارحوار معلقاء مع قناة الشرقمركز أخبار الشرقأخبار الشرقأخبار العالماخبار الشرقالشرقالشرق للاخبار