جوزيف صابر .. ابن السماء
شاب صغير صاحب الـ 18 عام بالتقدير العمري للأرض ولكن أكبر فى تقدير الله، شاب عاش حياة عادية وفي السن الصغير منطوى لم يجد ما يشبعه أو من يقدر ما فيه فقدم حياته للرب إلهه الذي يكن له التقدير المناسب، من تجسد، مات وقام من أجله. وعمل الرب في حياته فأعطاه شفاء من أمور مؤلمة في حياته، فغفر جوزيف لكل من أساءوا إليه، كتب ولحن وعزف ورنم ترانيم ذات طابع إختباري وروحي مقدماً قلبه ومعلناً حبه للناس فأستخدمه الرب وحده وكافئه بخدمه وثمر من نفوس ترجع للرب حتى بعد رحيل جوزيف عن عالمنا بحادث سيارة وهو يعبر الطريق مع مجموعة من أخوة الاجتماع الذي كان فيه وأعفاه الرب من الألم بإدخاله في غيبوبه لمده تسمح لنا بتوديعه ثم احتضنه الرب وأراحه من العالم التعيس ليتهنى معه يمسح دموعه والامه ويفرح روحه فرح أبدى لا ينتهي.
Ещё видео!