[ Ссылка ] في ميانمار او بورما سابقا الكلمة العليا هي للجيش واليد الطولى هي للمؤسسة العسكرية، في يوم القوات المسلحة يتعهد الجنرلات بحماية الدستور الذي ضمن لهم قيادة المشهد السياسي للبلاد وهي تنتقل وتتحول رويدا الى الديمقراطية. قائد هيئة الاركان الجنرال مين اونغ يانغ دعا الى احترام نتائج الانتخابات التشريعية الجزئية المزمع اجراؤها الأحد المقبل.
"الجيش سيضمن تنفيذ خطط الحكومة لادارة الدولة في مسيرتها نحو الديمقراطية، كما يراقب الجيش في ذات الوقت اي نموذج ديمقراطي يصلح من اجل التغيير في النظام".
انتخابات الاول من نيسان تخوضها المعارضة الابرز حائزة جائزة نوبل للسلام سان سوتشي، وهي المرة الاولى في مسيرتها السياسية، بعد عام على حل النظام العسكري، وتأسيس مجلس عسكري جديد اجرى العديد من الاصلاحات السياسية، المجتمع الدولي الذي يطالب بالمزيد من الاصلاحات يراقب الانتخابات المقبلة بترقب، فسير عملية الاقتراع ونزاهتها تعد من الشروط الدولية لرفع العقوبات الاقتصادية عن ميانمار.
Youtube [ Ссылка ]
Facebook [ Ссылка ]
Twitter [ Ссылка ]
Ещё видео!