بصرف النظر عن المسار الذي ستسلكه باخرة الوقود الإيراني وكيفية إدخال حمولتها الى لبنان. فإن تلك الخطوة قد تعرض الشركات التي ستستقبل الحمولة أو تبيعها في الأسواق لعقوبات أمريكية. فواشنطن تفرض منذ عام الفين وثمانية عشر عقوبات على إيران لا سيما قطاع النفط وعلى من يدخل في صفقات نفطية سواء أكانت دولا أم شركات.
ولأن قطاع النفط والطاقة قطاع عام فإن الدولة اللبنانية قد تكون عرضة لتلك العقوبات إلا بإذن خاص.
لكن نظرا الى واقع الحال في لبنان حيث الفيول والمازوت والبنزين والادوية وأبسط مقومات العيش مفقودة فإن أي عقوبات قد تفرض لن تكون أصعب مما يرزح تحته اللبنانيون اليوم وفق وجهة النظر المؤيدة لإدخال الوقود الإيراني.
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر موقع الجديد:
[ Ссылка ]
ومشاهدة البث المباشر لقناة الجديد:
[ Ссылка ]
للاشتراك في قناة الجديد على يوتيوب:
[ Ссылка ]
للمزيد من الفيديوهات يمكنكم زيارة صفحة الفيديوهات:
[ Ссылка ]
Ещё видео!