بعد أشهر من البحث عن مكان له ولأسرته تمكن ياسر الذي نزح من سراقب إلى مدينة إدلب من ايجاد غرفة بقيت صامدة بعد تعرض المبنى للقصف من طائرات روسية ليباتوا فيها
غرفة تعد كنزا للنازحين فأكثر من مليون منهم فروا من منازلهم منذ ديمسبر الماضي بسبب تقدم قوات النظام وتدميرها معظم البلدات والمدن جنوب إدلب
أما المشهد هنا في مشفى إدلب المركزي فما زال مأساويا رغم دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ فمئات الجرحى ينتظرون تلقي العلاج في ظل شح المواد الطبية كعبد الله الحسن الذي فقد ساقيه الأسبوع الماضي بلغم أرضي أثناء عودته إلى قرية لتفقد منزله
Ещё видео!