عانت ميسون، وهي نازحة سورية إلى لبنان، بعد تزويجها لمغتصبها خوفا من الفضيحة.
لا يختلف حال ميسون عن حال نساء كثيرات في مجتمعاتنا العربية، المقيدة بالتقاليد الاجتماعية من جهة، وبالقوانين غير المنصفة من جهة أخرى.
وتميل معظم القوانين العربية في حالات الاغتصاب إلى حماية المغتصب، ومعاقبة الضحية، إذ تعفي المعتدي من الملاحقة القانونية في حال تزوج المعتدى عليها.
يأتي هذا التقرير في إطار موسم 100 امرأة الذي تتناول فيه بي بي سي قضايا تخص المرأة.
تقرير كارين طربيه وجويا بربري.
للمزيد من الفيديوهات زوروا صفحتنا [ Ссылка ]
اشترك في بي بي سي [ Ссылка ]
Ещё видео!