11 عاما تمر اليوم على الاغتيالات السياسية التي طالت رموز المعارضة ضد سلطة تنظيم الإخوان في تونس لكن مسار التحقيقات القضائية والإيقافات الأمنية يشير إلى أن 2024 سيشهد حسما قضائيا في ملفات عديدة حاول التنظيم إخفاءها خلال فترة حكمه عبدالناصر العويني عضو هيئة الدفاع عن "شكري بلعيد" كشف تفاصيل إدانة قيادات بارزة لحركة النهضة في عملية الاغتيال وأشار إلى أنه بعد 11 عاما من البحث والتحقيقات ضم القضاء التونسي إلى ملف الاغتيال تورط "الجهاز السري" للتنظيم بالعملية ووفق عضو هيئة الدفاع فإن المشهد مكتمل الآن لدى القضاء إذ تم أيضا توجيه الاتهام إلى قيادي بحركة النهضة ومشرف على الجهاز السري بتهمة تمويل أنشطة لها علاقة بالإرهاب كما تم توجيه الاتهام إلى قاضي التحقيق والمدعي العام البشير العكرمي بتهمة التستر والتغطية على جرائم إرهابية وبدأت الدائرة الجنائية المختصة بالنظر في قضايا الإرهاب النظر في قضية اغتيال بلعيد التي تحمل بصمات حركة النهضة ذراع تنظيم الإخوان في تونس بالتزامن التاريخ مع إحياء الذكرى 11 للاغتيال فهل يكتب عام 2024 نهاية تنظيم الإخوان في تونس؟
#مداد_نيوز
لمتابعتنا:
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!