تبدو تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأخيرة بمثابة حركة تصحيحٍ للاستراتيجية الدفاعية الأوروبية التي طالما كانت معتمدة بشكل كبير على حليفها الأكبر الولايات المتحدة...
فقد أعلن ماكرون أن أوروبا بحاجة إلى سيادتها الدفاعية حتى مع وجود حكومة أميركية جديدة، وذلك بالتزامن مع زيارة لوزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إلى باريس...
وأضاف ماكرون أن واشنطن لن تحترم الأوروبيين كحلفاء إلا إذا كانوا جادين في شؤونهم الدفاعية ، مشيرا إلى أن اوروبا بحاجة إلى مواصلة بناء استقلالها الذاتي مثل الولايات المتحدة والصين.. فما هي دلالة تصريحات ماكرون في هذا التوقيت؟
مزيد من التفاصيل من باريس، المستشارة الدولية في شؤون الإرهاب، آن غيدوتشيللي.
#سكاي_نيوز_عربية
تابعونا
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!