عشرة مواضع شهيرة للباء الزائدة نتناولها في هذه الحلقة، بعضها واجب وبعضها جائز وبعضها على سبيل الضرورة الشعرية، كما اختلف النحاة في بعض هذه المواضع هل الباء فيها أصلية أم زائدة؟ كما أن موضع النفي له سبع صور وحده للباء الزائدة،
كما سنعرف إعراب أسلوب (كيف بكم) و (إذا به) و (بحسب) و(ناهيك)
كل هذا نتناوله في هذه الحلقة نرجو أن تنال إعجابكم......
--------------------------------------------------
لمشاهدة حلقة الباء الزائدة في القرآن:
[ Ссылка ]
ولمشاهدة حلقة معاني باء الجر:
[ Ссылка ]
----------------------------------------------------
ملحوظة هامة متعلقة بحروف الجر الزائدة:
حينما نعرب مثل قوله تعالى : ( أليس الله بكافٍ عبده) فلنا في كافٍ إعرابان:
1- خبر ليس منصوب محلا مجرور لفظا إذا اعتبرنا الكسرة هنا للجر في قول.
2- خبر ليس منصوب محلا ونسكت، لأن الكسرة على هذا القول ليست كسرة الجر وإنما كسرة الاسم المنقوص.
ويشبهها: (ألا هل أتاها والحوادث جمة … بأن امرأ القيس بنَ تملك بيقرا)
(أن امرأ القيس): المصدر المؤول في محل رفع فاعل ونسكت، لا يمكن أن نقول مجرور لفظا لأن الإعراب لا يظهر في المصدر المؤول.
Ещё видео!