رفض #الصين المصادقة على قرار تعيين مبعوث أوروبي أثار تساؤلات من قبيل طبيعة التفاهمات بن الدول الكبرى بشأن الملف اليمني؟
وبصيغة أخرى تساؤلات حول حصص تقاسم الكعكة في #اليمن والمنطقة؛ أهي خارطة جديدة لتقاسم النفوذ والمصالح، خصوصا مع ما يقال إنه تراجع للدور الأمريكي فيها.
الدور الأممي في اليمن بات يثير غضب اليمنيين أكثر من أملهم أو تفاؤلهم؛ لاسيما مع انتشار التقارير التي تتحدث عن صرفيات مالية مهولة لمكتب المبعوث الأممي، وفضائح فساد كبيرة تتعلق بعمل منظماتها الإنسانية في الميدان
إذن، ما الذي يجنيه اليمنيون من الدور الأممي في بلادهم؟
وهل سيتمكن المبعوث الجديد من إحداث أي اختراق فشل فيه سابقوه؟
Ещё видео!