حفل زواج الشاب/
يوسف بن نايف المقاطي
مونتاج برق الحجاز
البارحة يوم اكثر الناس بات الجفن مابات
عندي مهمه .. تعرف عتيبه الهيلا ولدها
على ملزات الاصايل ندبت معرّبة ذات
العام الاول فاول الماد مذكوره وحدها
ليش اتنبأ بالقيامة وانا ادري وقتها آت
يوم اتنبّا لي بحاجة يجي حاجة بعدها
والشعر وحي إلهام ينتابني واصد بسكات
واشوف روحي نازله في بلد ماهو بلدها
يحطني فالمعزل اللي وراه احلامي شتات
واليا وعيت القى الجنيهات مدري من نقدها
قصايد المدح القويّة عصيّة .. بعض الاوقات
يا حظ من جاته تهادى .... وجوّدها بيدها
واعدتها عشرين ليلة على سمرة .. ومبيات
اثر القصيدة ما تجي في وعد ماهو وعدها
اليا عطتني وجهها جبت عنها باق الابيات
واسوقها باللين ... قدام لا يفحم جهدها
وانا تتقيت العتب والزلل واللوم مرات
واجد، لو اني محصي الرمل مايحصى عددها
يا يوسف ازهلنا قبل لا يقال العمر فوات
الوقفة اللي من رضى نفس نحمد من حمدها
يا راعي اخذ فداك راعي ابي وانفعني وهات
دايم وهوماتك على الصيدة الجزلة هددها
عوق السمين ومركز الجود واعلاج الصعيبات
وشوق الهنوف الي على متنها ترجد جعدها
قيل الشبيليه كلبشه .. وانا اقول الكلبشات
حقوق ربعً مطلع الخير بادي من سعدها
لاد السويقي كل ماسيقت الرايات زافات
والحرب يقرع طبلها والسما جلجل رعدها
جتك اتداحم فاول الجيش مثل اجبال ابانات
يالين بقعاا تفقد الجهد وتموت بمهدها
يوم اتذكر موقف سعيد واعيد الروايات
الخنفري لا مر والروس منعوره حصدها
سعيد مركيهم على محزمه لا راحت وجات
ما صدّ والشرهه صدور الرياجيل اتحشدها
مايضرب الا في غليظ الفطاح وقول باثبات
وان شاف له ديرة سهجها على سرج وبجدها
من ربعي العتبان ... لطّامة كبار المهمات
قبيلةً في قمّة المجد .. ما حيًّ جحدها
ندري ماكانت نجد مرباعنا في فايتً فات
لكن على ماقيل من يطلب الحاجة وجدها
بمسنناتً تكسر المحتمي واكوان واموات
حرب اقتصادية والاعراف ماننقض عهدها
واليوم تحت قيادة العز والامجاد بالذات
الدار ننطح دونها الموت ونثبّت عمدها
Ещё видео!