مشهد ضبابي في العراق، وسباق مع الوقت قبل الإعلان النهائي لنتائج الانتخابات...
تطورات بين السياسة والشارع تؤرق العراقيين، فرفض النتائج يهدد بخلط التوازنات العراقية القائمة، مع المواقف التصعيدية للاطار التنسيقي للقوى الشيعية...
تصعيد سياسي يضعه العراقيون في خانة السعي لليّ ذراع القوى الفائزة ودفعها للمساومة في قضية تشكيل الحكومة. فهل سيتنازل الصدريون؟
هذا في السياسة، أمام في الشارع فتظاهرات مرتقبة في بغداد والمناطق رفضا للنتائج. تظاهرات بدأت فعليا في البصرة مع اندلاع أعمال شغب في المدينة...
عموما إلى أي حد سيعقد الرفض الحاصل للنتائج، المشهد الأمني والسياسي في العراق؟ وهل التحركات ولعب أوراق الشارع والفوضى، ستعيد خلط الأولويات؟
ومن الأقرب إلى تشكيل الحكومة في بورصة التحالفات اليوم؟
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ].
Ещё видео!