المسجد الأموي في دمشق أغلق أبوابه، وكل المقاهي باتت مهجورة، كما يقوم الموظفون بتطهير الشوارع والحافلات وجميع الأماكن العامة بهدف منع انتشار فيروس كورونا. لكن كل هذه التدابير بحسب وزارة الصحة السورية هي تدابير وقائية ولم تسجل أي إصابة حتى الآن. لكن مراقبين يشككون في عدم وجود إصابات في سوريا نظرا للعلاقات الوثيقة بين دمشق وإيران بؤرة انتشار الفيروس في الشرق الأوسط.
انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
[ Ссылка ]
تابعونا مباشرة:
[ Ссылка ]
زوروا موقعنا:
[ Ссылка ]
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
[ Ссылка ]
تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر
[ Ссылка ]
Ещё видео!